بقلم: قاسم الركابي
منذ طفولتي كنت احلم بمدينتي التي أشعت بنورها الجهات الاربعه من كواكب الأرض..علمائها أساتذتها...مؤرخيها كانوا رموزاً..تتغذى بمعينهم كل من يشد الرقي..والتقدم...سوى كان حضارياً...أو علمياً...أو أديبا... واخذ هذا الحلم يكبر رويداً...عندما كنت افهم آن للشعوب تاريخاً يعتزون بيه ....وانأ أسوة بأبناء احد تلك الشعوب.
مدينتي التي انعم الله سبحانه وتعالى عليها بكل الخيرات واصبغ اهلها الود بين المثقفين بصبغة الامان حتى اصبح لكل الذين يريدون الامان http://ahmiusmedia.blogspot.com/2009/12/blog-post_7133.htmlوالعيش الكريم.
Mail a friendالرابط الدائم Print
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق